بالاستناد إلى المنطق والدلائل العقلية الصرف، يستحيل العروج إلى الفضاء الخارجي خارج الغلاف الجوي المحيط بالأرض، لانعدام الهواء اللازم للتنفس والعيش. تأتينا الأخبار عن سير الأقمار الاصطناعية في الفضاء اللامحدود لشهور أو سنين لتقطع ملايين الكيلومترات، قبل الاقتراب من الكواكب أو المجرات التي يُرغب في التعرف عليها ودراستها. الخرافات والعجائبيات لا حصر لها عند الفقهاء، خدروا بها العقول دون خجل أو اعتبار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحلة الاسراء والمعراج بين الحقيقة والخرافة / دينا عبد الحميد
|