أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكائن الأيديولوجي -2- / سلام إبراهيم - أرشيف التعليقات - بقية ...الروائي سلام ابراهيم ، تحياتي - محمد هادي صالح










بقية ...الروائي سلام ابراهيم ، تحياتي - محمد هادي صالح

- بقية ...الروائي سلام ابراهيم ، تحياتي
العدد: 836243
محمد هادي صالح 2021 / 2 / 20 - 19:34
التحكم: الحوار المتمدن

من الجانب الاخر الاستاذ ابو شروق ، كاتب لامع ومؤرخ وناقد متميز لبعض الاعمال الفنية ،لايمكن ان تختزله بنص مشوه -فأختض وراح يرتجف بعنف وأحمرت عيناه وهو يقول لاهثا
- ما يصير رفيق ما يصير
قضيت عمري بالحزب، هسه عبرت الثمانين وتالي أجد روايه راح تبقى مع الأجيال تصورنه عملاء- انه اختزال مخزي لكاتب ومناضل شيوعي موضع افتخار الحزب ورفاقه، عرف الرفيق برصانته وتحليله الموضوعي مستندا بالوثائق لكل كلمة ينطقها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكائن الأيديولوجي -2- / سلام إبراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تساؤلات حول الردة في الإسلام / يوسف يوسف
- منظمة حقوق الإنسان الأهوازية تدين التمييز العنصري ضد العمال ... / جابر احمد
- القيثارة* / إشبيليا الجبوري
- الإنسان والثور.. من الأحقّ بالشراسة؟ / عدنان سلمان النصيري
- نهاية الإنسان تبدأ حين ينتمي إلى القطيع / داود السلمان
- الدولة التي لا تستغني عن الحروب ابدا ! / محمد حمد


المزيد..... - -نوّر مولانا-.. تيم حسن يرحب بعودة فارس الحلو للدراما السوري ...
- ريال مدريد يحسم -كلاسيكو الأرض- على حساب برشلونة.. كيف أصبح ...
- محمود عباس يصدر إعلانًا دستوريًا يحدد من سيخلفه في منصبه في ...
- الفاشر.. حقيقة فيديو -رسالة قوات الجيش السوداني بعد هجوم الد ...
- مقتل شخص وإصابة ستة آخرين في إطلاق نار خلال احتفال في جامعة ...
- ريال مدريد يتغلب على برشلونة بهدفين مقابل هدف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكائن الأيديولوجي -2- / سلام إبراهيم - أرشيف التعليقات - بقية ...الروائي سلام ابراهيم ، تحياتي - محمد هادي صالح