أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن العلمانية فوبيا والاسلام فوبيا / فادي يوسف الجبلي - أرشيف التعليقات - ليس لعلمانيته وانما لمسيحيته - ahmed










ليس لعلمانيته وانما لمسيحيته - ahmed

- ليس لعلمانيته وانما لمسيحيته
العدد: 83609
ahmed 2010 / 1 / 19 - 08:31
التحكم: الحوار المتمدن


فادي ليس متطرف من اجل العلمانية وانما من اجل المسيحية

والا افليست اسرائيل دولة علمانية
وامريكا عندما القت القنابل الذرية علي اليابان واحتلالها للعراق بحجة السلاح النووي والديمقراطية كانت دولة علمانيه

بل وعلاقتها مع الصين حاليا وعدم الضغط عليها

والدول الغربية عندما احتلت شعوب العالم الثالث الم تكن علمانية

انه ليس تطرفك للعلمانية يا سيد فادي ولكن حقدك علي الاسلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن العلمانية فوبيا والاسلام فوبيا / فادي يوسف الجبلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجسر الخشبي* / إشبيليا الجبوري
- التفكير في مستقبل غزة بعد التجريد من الإنسانية واحداث الصدمة / زهير الخويلدي
- قراءة نقدية في نص هوية حلم / سي مختار حمري
- قصص الحرب . المتاهة . القسم الثامن / طالب كاظم محمد
- ج36(في الطَّريق إلى تَدْمُر) / سعد محمد مهدي غلام
- إضاءة: رواية -لمن تقرع الأجراس- لإرنست همنغواي/إشبيليا الجبو ... / أكد الجبوري


المزيد..... - أمريكا.. خروج أول احتجاجات جماعية ضد سياسات ترامب وإيلون ماس ...
- إسرائيل تنسحب من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
- نتنياهو يقول ما من خطأ في مقترح ترامب بتهجير سكان غزة، وغوتي ...
- متى تكون آلام العظام علامة تحذيرية للإصابة بالسرطان؟
- ترامب يهزّ عرين أعدائه في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- في خطوة جوابية: الصين يمكن أن تنقل إنتاجها من أمريكا إلى جنو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن العلمانية فوبيا والاسلام فوبيا / فادي يوسف الجبلي - أرشيف التعليقات - ليس لعلمانيته وانما لمسيحيته - ahmed