| 
                    
                 | 
                
                     
                    
                        
                            الامازيغ كانوا مسيحيين ودافعوا عن انفسهم - مروان سعيد
                          
                           
                        
                    
                   
                                     
                                                    
                   
                    
                        
                        
                            
                                
                                     - الامازيغ كانوا مسيحيين ودافعوا عن انفسهم 
                             | 
                            
                                
                                    العدد: 835404
                             | 
                         
                        
                            | 
                                
                                    مروان سعيد
                             | 
                            
                                
                                    2021 / 2 / 1 - 22:50   التحكم: الحوار المتمدن
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                
                                    تحية للاستاذ  الحسين أيت باحسين وتحيتي للجميع  الامازيغ من اشرف وافضل من دافع عن وطنه وعرضه وقد اثخن بالغزات المسلمين ولكن لااعرف ما حصل لهم بعد الاحتلال بدؤا يساعدوا ويقاتلوا بجنب من انتهك عرضهم وسبى نسائهم وقتل رجالهم  اليوم يجبب عليهم ان يصحوا ويعودوا لااصلهم الاصيل ويرفضوا الظالمين المغتصبين لااراضيهم وعقيدتهم انظروا ما اعظم مفكريكم ورجالكم ونسائكم  https://www.youtube.com/watch?v=M0Qgnn1sZ0E&t=459s ومودتي للجميع
                                
                                 
                                 
                                
                                
للاطلاع على الموضوع 
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
 
                        الأمازيغ بين الحاجة إلى الإنقاذ الذاتي وسرعة الاستجابة لنجدة الغير ! / الحسين أيت باحسين
                    
 
                                
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                
    
    
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                لارسال هذا 
                                    التعليق الى شبكات
                                    التواصل الاجتماعية
                                    الفيسبوك، التويتر ...... الخ
                                        نرجو النقر أدناه
                                 
                                
                                
                                 
                                 
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                                 
                                تعليقات
                                    الفيسبوك 
                               
                                      
                                   
                                
                                   
                              
                                       
                                
                                
                                 
                             | 
                         
                        
                            
                              
                                
                                 
                                
    
    
                                 
                                
    
    
                                 
                                
                                 	
    
                             
                                        
                                        
                                        
                                        
         
                                             
                             | 
                         
                     
                 | 
                
                    
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
                
                    
                    
                    
                         
                     
                    
                    
                     
                
                
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    مذبحة الترجمة مرة أخرى
                     / عبد الحسين سلمان عاتي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مآثر نضالية من تاريخ الحزب الشيوعي العراقي والقوى الوطنية (ا
                        ...
                    
                     / فلاح امين الرهيمي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    صداع على حبل الغسيل -قصة سريالية
                     / غالب المسعودي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    بمناسبة ثورة أكتوبر الإشتراكية العظمى 1 - أكتوبر العظيم
                     / زياد الزبيدي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    غزة… وسام الحياة في زمن الخذلان!
                     / محمود كلّم
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سخرية الموت واللغة في قصَّة -الجنازة- للأديب الفلسطينيّ محمد
                        ...
                    
                     / أحمد كامل ناصر
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    وفاة ديك تشيني عن عمر 84 عامًا.. نظرة على مسيرة -مهندس الحرب
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    إضراب البنوك بتونس.. مطالب نقابية أم ضغوط على السلطة؟
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    إيران: لن نتجه إلى صنع قنبلة نووية لهذه الأسباب
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    حظك اليوم الأربعاء 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    كفتة العدس التركية
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    فاكهة النبق البحري: الفوائد، طريقة الاستخدام
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
         
	
	 
        
        
        
      
       
        
    
                 |