أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قالت لي بعد ان ماتت! / اسعد ابراهيم الخزاعي - أرشيف التعليقات - ليس الحالة الاولى او الاخيرة - اسعد ابراهيم الخزاعي










ليس الحالة الاولى او الاخيرة - اسعد ابراهيم الخزاعي

- ليس الحالة الاولى او الاخيرة
العدد: 835293
اسعد ابراهيم الخزاعي 2021 / 1 / 30 - 11:23
التحكم: الكاتب-ة

ماجدة منصور

فهم الدينيين ونظرتهم قاصرة على كتب الاساطير والخرافات التي بين ايديهم تجارب الموت الوشيك قديمة جدا بقدم وجود البشرية وهناك حضارات وكتب سردت هذه القصص لا يمكن نكرانها ولا يمكن ان نبني عليها ايضا صحة لما يقوله الدينيين الترهيب امر شائع في ثقافة الديانات الابراهيمية التي وجدت لها امثلة مشابهة في كتب الزرادشتية مثل كتاب اردا فيراف الذي يصور طبقات النار على انها غرف تعذيب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قالت لي بعد ان ماتت! / اسعد ابراهيم الخزاعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة الى أبو أيفانكا : في ذمّ الادارة غير الجادة وغير المسؤ ... / صباح حزمي الزهيري
- في مديح بيكاّسو / ميشيل الرائي
- الضياءُ المعتم / خلود الحسناوي
- جوجيوهكا / أمل / هلاله مخلوف
- ترامب وحماس… بين شهادة -الأيزو- ومسرحية التهويد السياسي / سامي ابراهيم فودة
- كاميل كلوديل… حين نَحَتَتِ العزلةُ وجهَ العشق / أوزجان يشار


المزيد..... - صحة غزة: جثامين أسرى القطاع أعيدت وعليها آثار تعذيب وحروق
- عائلته ومحاموه: إسرائيل تؤجّل المراجعة القانونية للطبيب حسام ...
- قبل لقاء زيلينسكي مع ترامب.. روسيا تستهدف منشآت الغاز والكهر ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش فشل في صد هجوم حماس في 7 أكتو ...
- حماس: مشاهد التعذيب على جثامين الشهداء إبادة جماعية ارتكبها ...
- Paraguay: WFTU celebrates its 80th anniversary


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قالت لي بعد ان ماتت! / اسعد ابراهيم الخزاعي - أرشيف التعليقات - ليس الحالة الاولى او الاخيرة - اسعد ابراهيم الخزاعي