أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية / أمجد المصرى - أرشيف التعليقات - الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية - ELIAS THE ASSYRIAN










الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية - ELIAS THE ASSYRIAN

- الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية
العدد: 83502
ELIAS THE ASSYRIAN 2010 / 1 / 18 - 22:08
التحكم: الحوار المتمدن

لا أمل في العيش المشترك مع من يحلل قتل الغير المسلم. الحل الوحيد تدويل القضية القبطية. وإذا لم يفعلوا ذلك، سيأتي زمن يُقال أنه كان يوجد
أقباط في مصر. من أربعة ملايين مسيحي في تركيا عام ١٩١٤
كان تعداد السكان إحدى عشرة مليون، بقي عشرات الآلاف.
الياس من السويد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية / أمجد المصرى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة( المشهدُ الأخير) / جاسم نعمة مصاول
- ماذا جنت إسرائيل على العالم العربي ؟ / عزالدين بوروى
- مدافع النَّان / حاتم عبد الواحد
- الحزب الاشتراكي الموحد يستنكر الموجة الجديدة من هدم المنازل ... / أحمد رباص
- تمازج البياض والسواد في قصيدة -سأنسى بأني سأنسى- العلمي الدر ... / رائد الحواري
- من رفوف الذاكرة / خلود الحسناوي


المزيد..... - رياض منصور يطالب الأمم المتحدة بمنح فلسطين العضوية والضغط لإ ...
- -تصعيد جديد- في أزمة موظفي غوغل المفصولين لاحتجاجهم على عقد ...
- لماذا يضغط وزراء إسرائيليون متشددون على نتنياهو لرفض مقترح و ...
- مع ماشا والدب والنمر الوردي استقبل تردد قناة سبيس تون الجديد ...
- لماذا الإيمان بحتمية نتيجة الإصابة بالسرطان قد يضر صحتك؟
- وزير الخارجية السعودي أجرى اتصالين هاتفيين برئيس مجلس السياد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية / أمجد المصرى - أرشيف التعليقات - الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية - ELIAS THE ASSYRIAN