أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ازدراء الأديان والزندقة تهمة من لا تهمة له.. / هبه محمد حافظ - أرشيف التعليقات - ردا على استاذ محمد بن ذكرى - هبه محمد حافظ










ردا على استاذ محمد بن ذكرى - هبه محمد حافظ

- ردا على استاذ محمد بن ذكرى
العدد: 834842
هبه محمد حافظ 2021 / 1 / 19 - 10:57
التحكم: الحوار المتمدن

خالص الشكر لقراءة المقال قراءة تحليلية دقيقة ، وخالص اعتذراى ان لم تجد ما تريد ان تقرأه فيه . مقالى هو إشارة لما حدث من قرون ويستمر حدوثه حتى الأن، ولو كان أصل فتاوى الزندقة استخدمت قديما ، فرجال الدين حاليا أخذوا نفس أحكامهم من نفس الكتب وبالفعل قمت بالإشارة فى نهاية المقال على امتداد خط التطرف منذ القدم حتى يومنا هذا . أسعدنى نقدك جدا ، وأتمنى أن تنال مقالاتى القادمة إعجابك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازدراء الأديان والزندقة تهمة من لا تهمة له.. / هبه محمد حافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الهمسات الخفية في حزام الليل / خالد خليل
- بيان نهاية عصر-الانسايوان-/1 / عبدالامير الركابي
- تغريدتان للعلماني أمين معلوف وإسلامي الشنقيطي والدلالات / علاء اللامي
- هل تكسب الولايات المتحدة وإسرائيل المواجهة العسكرية مع إيران ... / احمد موكرياني
- أثر المرأة في -أريد أن أقتل الحزن- جواد العقاد / رائد الحواري
- مخازي امة مهزومة بالمجان / زاهر الشاهين


المزيد..... - أوكرانيا تتعمق أكثر في الأراضي الروسية.. وهذه الإجراءات التي ...
- -الغموض المتعمد-.. مصدر في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة من ال ...
- هل تمتد سيول السعودية إلى مصر؟
- الحكومة الروسية تمدد حظر تصدير البنزين لنهاية العام
- الكويت.. قانون رسمي يمنع الموظفين من العفو عن المعتدين عليهم ...
- الصحة في غزة تصدر تحديثا لبيانات ضحايا الحرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ازدراء الأديان والزندقة تهمة من لا تهمة له.. / هبه محمد حافظ - أرشيف التعليقات - ردا على استاذ محمد بن ذكرى - هبه محمد حافظ