لم يتطرق التعليق الي موضوع المقال وهو امر غريب التعليق يخص السياسة بينما المقال يخص الايمان واليقين والتبريرات حولهما لاثبات صحتهما وصحة وجود اله ومصداقية الدين لكن هذا ليس ما يشد من قرأ التعليق للتعقيب عليه بقدر ان شعبا باكمله تم وصفه بما لم نسمع عنه اطلاقا وهو ما يؤسف له من كاتب التعليق. فلو انه كتب تعليقا يضع الايمان مسيحيا واسلاميا كنقطة انطلاق لكل التخلف والاستبداد الذي يعاني منه الشعب المصري لكان ذلك مقبولا اما ما كتب فياليت الحوار حذفه من المنبع او لم يسمح سامي لبيب بنشره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى فكرة الإله والأديان والإنسان / سامى لبيب
|