أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين الأعرابي الأموي / ابراهيم البعبولي - أرشيف التعليقات - ما اتى بقوة السيف لا يزال الا بقوة السيف - سهيل منصور السائح










ما اتى بقوة السيف لا يزال الا بقوة السيف - سهيل منصور السائح

- ما اتى بقوة السيف لا يزال الا بقوة السيف
العدد: 833718
سهيل منصور السائح 2021 / 1 / 3 - 11:39
التحكم: الحوار المتمدن

لكل فعل ردة فعل مساويا له في القوة ومعاكسا له في الاتجاه. الفعل = السيف. ردة الفعل = الخوف من القتل. معاكسا في الاتجاه = الدخول في الدين الجديد نتيجة الخوف. التخلص من اي ايديلوجية لم تاتي بالاقناع التخلص منها لا ياتي بالاقناع بعد ان اصبحت جزءا لا يتجزا من العقل الباطن الا ما نذر. السبب الاول هو الخوف من المجهول والسبب الثاني هو ان الاديان حرمت على معتنقيها قرآءة كتب المخالفين لها لكي لا يظهر العوار الذي فيها والمنسوب الى كلي القدرة والغني المطلق.عندما يقرا المسلم الأية التي تقول:إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا . هل الله يتاذى؟؟. طبعا عندما يساور المسلم الشك فيها فسيجد تبريرا ومعنا يقنعه بحرف كلمة اذى من معناها الظاهر بينما لو قرا في كتب المخالفبن لوجد ان معنى الاذى واضحا بدون لف او دوران وعندها ربما يدخله الشك في متاهات تخرجه من دينه. اذا الحل هو استعمال القوة التي ادخلته آبآءه في الدين الذي ورثه منهم. هذا هو الحل. الشكر للعمانية التي جعلت الدين شانا شخصيا ولو لا ذالك لكا المسلمون مسيحيون.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين الأعرابي الأموي / ابراهيم البعبولي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأسيرات الماجدات في الدامون: وجع الوطن في أجساد النساء- / سامي ابراهيم فودة
- صفقة ترامب تستهدف إنقاذ الأسرى الصهاينة وهزيمة المقاومة وتصف ... / عليان عليان
- المشهد الطبيعي في يوم الطف و زيادة البلاء / جعفر حاجم البدري
- مجلس الدولة ضمانة دستورية لا غنى عنها: / وليد عبدالحسين جبر
- - القات السياسي - / عادل السياغي
- ناس كثر يعششون في مفاصلك / فتحي مهذب


المزيد..... - طعن وإشعال نار وصراخ أطفال.. إليكم ما حدث بجريمة مروعة ارتكب ...
- الإغاثة الطبية بغزة: أزمة الوقود تمثل تهديدًا مباشرًا للقطاع ...
- حماس: نتعامل بإيجابية للتوصل لوقف العدوان.. ونتنياهو يعرقل ا ...
- -كان أخًا قبل أن يكون لاعبًا-.. شاهد مئات الأشخاص يتدفقون بج ...
- بريطانيا تعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا بعد قطيعة دامت 1 ...
- مدير مستشفى ببابل يعاقب ممرضاً لـ-عدم قيامه من الكرسي- والنق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين الأعرابي الأموي / ابراهيم البعبولي - أرشيف التعليقات - ما اتى بقوة السيف لا يزال الا بقوة السيف - سهيل منصور السائح