قبل انتشار وسائل البحث والتواصل الإليكتروني وتطور أدوات ودراسات واجهزة ومجالات البحث العلمي (خاصة علم النفس والسلوك) كانت مهمة رجال الدين التعاون مع السلطات الحاكمة حفظ توازن السلوك النفسي لللغالبية من الشعب اما وقد تطورت وسائل البحث وتطور علم النفس والسلوك لم يتخل رجل الدين عن مكاسبه كسلطة بديلة تفرض رؤيتها المنغلقة والبعيدة عن الدين كعلاقة شخصية ويجب تدويرها لتتلائم مع العصر وليس العكس بفرضها رؤية وقراءة متهالكة عتيقة أثرت تأثير سلبي جذري كسبب من أسباب تفشي السلوك السلبي والعدواني العنصري تجاه الآخر والمرأة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين ما بين النقل والعقل / عدلي جندي
|