أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشيوعي العراقي مثل أبا ذر الغفاري بهذا العصر! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - الى محمد علي محيي الدين - ابو نور










الى محمد علي محيي الدين - ابو نور

- الى محمد علي محيي الدين
العدد: 83356
ابو نور 2010 / 1 / 18 - 16:14
التحكم: الحوار المتمدن

يا ابو زاهد ما كنت اتصور انك تحمل روحيه وعقليه البعث ولو كنت جريئا لاكملت الجمله التي عرفتها وللاسف تصدرمن مثلك انت من تدعي الثقافه ارجو ان تسحب ظنك السيء وان تجب بما يجب انت تتكلم على الراديو مثل ما يقال اين انت من الديمقراطيه وحريه الراي حقا تصلح لان تكون مسوؤل موسسه قمعيه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعي العراقي مثل أبا ذر الغفاري بهذا العصر! / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تجليات القصيدة وتوهجها..في الأفق الشعري لدى الشاعر التونسي ا ... / محمد المحسن
- ريمون آرون بين بين قذارة الحروب، واستحالة السلام بين الدول / زهير الخويلدي
- الباراسيكولوجيا بين الرفض الكسول و العقل المتسائل / منال حاميش
- الفقر، الجفاف، والتهميش، أزمات تنهش بالجسد الإيراني و تُفاقم ... / موسى مزيدي
- سيمفونيّة الخلود / علم الدين بدرية
- الفلسفة في مواجهة المستقبل: تأملات عميقة في وعي الآلة، أخلاق ... / حمدي سيد محمد محمود


المزيد..... - علماء يحاولون -زراعة- المباني باستخدام مواد بناء تعيش وتتنفس ...
- يمكن تناولها مع الحمص.. ما أبرز فوائد هذه الخيوط الحلزونية؟ ...
- روتين العناية بالشعر خلال فصل الصيف وأبرز النصائح والحلول
- الصين تدعو سكانها لعدم المشي على السلالم المتحركة.. ما السبب ...
- -اصنع بي معروفًا واستمر بالتنفس-.. شاهد لحظة إنقاذ سائق دراج ...
- إسرائيل.. اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن.. والحوثيون يُعلنون عن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشيوعي العراقي مثل أبا ذر الغفاري بهذا العصر! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - الى محمد علي محيي الدين - ابو نور