أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ( الحوار المتمدن ليس متمدناً ) / حيدر الكفائي - أرشيف التعليقات - الادب والتزام الهدوء واخيرا القول صدق الله العظيم - محمد البدري










الادب والتزام الهدوء واخيرا القول صدق الله العظيم - محمد البدري

- الادب والتزام الهدوء واخيرا القول صدق الله العظيم
العدد: 833497
محمد البدري 2020 / 12 / 30 - 17:52
التحكم: الحوار المتمدن

ما هذا الذي كتبته يا سيد حيدر
تعريفك للتمدن ليس نابعا من رؤية سليمة أو ناضجة بل من منظور مثالي عفي عليه الزمن.
هل تعرف ان التمدن هو اتاحة الفرصة للجميع ليكونوا حاضرين بذواتهم الفاعلة وبارائهم مهما كانت خاطئة وعندها ستجد ان للتمدن معايير اهمها القدرة علي تصويب الخطا وفضح الزيف وتقليم العنف. فكل الحاضرين في الحوار المتمدن في حالة صراع من اجل اجلاء الحقيقة. ولان النظرة المثالية البالية تصور الامر علي انه حرب كما في تعليق 3 فان الصراع هو تعبير ادق وارقي ومتمدن عن تعبير حرب والافضل منه لفظ حوار. في تاريخية الصراع وهذا درس لك ولصاحب التعليق بالحرب كان القتل من نتائج الحروب ولم يكن هناك حوار لكن في الصراع وفي الحوار فليس القتل انما الاقناع وتغيير دفة الفهم عندما تعرض الافكار المتصارعة لبعضها البعض بدلا من الاجساد والارواح في الحروب.
لكن المزري حقا في المقال هو نهايته بمطلبك وضع حد للمتحاورين. فما هو تعريفك للفاشية والدكتاتورية بل وللدين الذي يريد وضع حد لمخالفية؟
اضحكتنا يا حيدر




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
( الحوار المتمدن ليس متمدناً ) / حيدر الكفائي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (صَمْتٌ يَكْتُبُهُ الهَامِشُ) / سعد محمد مهدي غلام
- ما بين انتقاد حركة حماس ومعاداة الشعب الفلسطيني / ابراهيم ابراش
- الحقيقة صعبة ومرة...ولكن لا بد من قولها / شكري شيخاني
- أسرار مفاعل ديمونا كما كشف عنها خبير نووي من والوكالة الدولي ... / علاء اللامي
- موجة الخطاب اللاوطني الصاعدة في العراق: خطر يفوق موجة الخطاب ... / كامل الدلفي
- عبء الماضي ومهمة المستقبل في قصة الشامة ل ميخائيل شولوخوف / ضحى عبدالرؤوف المل


المزيد..... - الأردن.. ميلاد ولي العهد الأمير حسين وكم بلغ عمره يثير تفاعل ...
- تعرّف على طبيعة إصابة 4 لاعبين من الهلال قبل مواجهة مانشستر ...
- “7000 دج تنتظرك!” تعرفي على تفاصيل منحة المرأة الماكثة بالجز ...
- ” وحش الهواتف الاقتصادية” هاتف Poco M6 Pro بمواصفات فريدة و ...
- -صفقة معادن-.. ترامب يرعى اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الد ...
- لماذا تسبب تقلبات مستويات السكر في الدم نوبات الصداع؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ( الحوار المتمدن ليس متمدناً ) / حيدر الكفائي - أرشيف التعليقات - الادب والتزام الهدوء واخيرا القول صدق الله العظيم - محمد البدري