ما زال هنالك عدم تقبل الاخر، مهما كان اعتقاده وايمانه، في فلسفة الاسلام، فان المشكلة هي في جوهرها في الاسلام نفسه، لان المسلم يبتع بتفاصيل ما موجود في هذه الفلسفة، وبالتالي تثبت في وعيه وفي وعي جميع المسلمين الذين يتفاخرون بهذا الاسلام العنصري، وبالتالي وبسبب كثرة الايمان بهذه الفلسفة تكون حالة طبيعية في المسلمين وهي في حقيقة الامر بعيدة عن البعد الانساني والايماني وفي ما يدعو اليه الاله خالق البشر بكل تنوعاتهم الاثنية والدينية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل المشكلة في الإسلام أم المسلمين / محمود يوسف بكير
|