أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آية وتعليق – 4 - / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - وارضاع الكبير لحالها قصة - مروان سعيد










وارضاع الكبير لحالها قصة - مروان سعيد

- وارضاع الكبير لحالها قصة
العدد: 832614
مروان سعيد 2020 / 12 / 16 - 10:50
التحكم: الحوار المتمدن

يجب ان تفرد لها مقال طويل عريض استاذ صباح وهي وردت بالفيديو الذي اتبت به في تعليقي السابق وهذا هو نفسه
https://www.youtube.com/watch?v=TkxY4lWCVlY&t=1660s
شوفو الشيخ عبدالله بالدقيقة 40 كيف يستحس منها ويقول لايوجد رضاعة من الثدي بتحلب له بوعاء
شيء مضحك رضاعة وتحلب له بالسطل عشرة مشبعات منين رح تاتي بحليب لهذا العجل
سالم وكمان بعد الرضاعة ابو حزيفة اتعدل حاله ولم يعد يغار ولما شافوا كتير عشرة مشبعات نسخوها يخمسة
وكمان العنزة اكلت هذه الاية لكككيف انهضمت معها هذه الاية ماكنت اعرف
ومودتي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آية وتعليق – 4 - / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تأويل النعال (7) / سامي عبد العال
- قراءة الأستاذ أحمد إسماعيل فِي نص فاطمة شاوتي -آيَةُ الْكُرْ ... / فاطمة شاوتي
- الهوية في شعر عزرا باوند وتي إس إليوت / محمد عبد الكريم يوسف
- قصائد : نزف التراتيل.. وردة تتعالى .. كمائن مضيئة.. / احمد صالح سلوم
- قصائد: اندلس الفدائي..فاشيست العتلات..اضواء الموج.. / احمد صالح سلوم
- مجلس العار ! / حسن مدبولى


المزيد..... - مرحة أم مخيفة؟ نظرة خاطفة على تاريخ تمائم الألعاب الأولمبية ...
- -إعصار ناري-.. تقنية التصوير بالفاصل الزمني توثق ما نشئ عن ح ...
- هل الاستحمام بالماء البارد مفيد لصحتك إسوة بحمامات الثلج؟
- الإغاثة الطبية الفلسطينية تستنكر تواطؤ المجتمع الدولي مع الا ...
- لوحة -العشاء الأخير- وربطها بأولمبياد باريس 2024 يشعل تفاعلا ...
- المسيرات الروسية تصطاد معدات الغرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آية وتعليق – 4 - / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - وارضاع الكبير لحالها قصة - مروان سعيد