في بعض الأحيان أو معظمها يكون الصدق في بساطة التعبير غير الخاضع للقولبة الفكرية. فلسطين ليست قضية الفلسطينيين وحدهم والأمازيغ جزء من النسيج العربي سواء قبلوا أو لم يقبلوا. فلسطين قضية أي حر وكل حر، والأمازيغ أحرار منذ الأزل، الحرية لا تسقط بالتقادم ولا تؤدلج باستخدام إناء الثقافة الذي أصبح مخروما ينز الماء على العرب قبل غيرهم، من يعبر عن الشعب هو واحد منهم ولا أعني جنسية بل من يعيش حالهم ولو بعد مئات الأميال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل والمغرب: هل انتصرت أطروحة الدغرني في المغرب؟ / عذري مازغ
|