أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إسرائيل والمغرب: هل انتصرت أطروحة الدغرني في المغرب؟ / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - التلقائية - حسن محمد










التلقائية - حسن محمد

- التلقائية
العدد: 832373
حسن محمد 2020 / 12 / 12 - 06:25
التحكم: الحوار المتمدن

في بعض الأحيان أو معظمها يكون الصدق في بساطة التعبير غير الخاضع للقولبة الفكرية. فلسطين ليست قضية الفلسطينيين وحدهم والأمازيغ جزء من النسيج العربي سواء قبلوا أو لم يقبلوا. فلسطين قضية أي حر وكل حر، والأمازيغ أحرار منذ الأزل، الحرية لا تسقط بالتقادم ولا تؤدلج باستخدام إناء الثقافة الذي أصبح مخروما ينز الماء على العرب قبل غيرهم، من يعبر عن الشعب هو واحد منهم ولا أعني جنسية بل من يعيش حالهم ولو بعد مئات الأميال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل والمغرب: هل انتصرت أطروحة الدغرني في المغرب؟ / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أخلاط / عمر حمش
- إيَّاكَ أَنْ تأخذَني على محملِ العشقِ// ومضات / ريتا عودة
- هل يجوز أجراء أستبيان لتعديل قانون الأحوال المدنية المرقم 18 ... / عامر صالح
- أثر استهداف العملاء عبر شبكة الانترنت في تعزيز القدرة التناف ... / نور محمد يوسف
- تحولات الزوايا ...المغرب نموذجا / محمد الاغظف بوية
- الحرب على الأخلاق.. نتائج مفاسد المحاصصة!! / مازن صاحب


المزيد..... - أسعار الوقود الأزرق في أوروبا تواصل الصعود
- الخناقة على القط ولا على الفار.. تردد قناة توم وجيري 2024 ال ...
- هُنـــا ?? معدلات القبول الموحد 2024/2025 في جامعة آل البيت ...
- ” جددها واستفيد من الدعم ” .. طريقة تجديد منحة البطالة بالجز ...
- الف مبروك الزيادة 1000 دينار كحد اقصى.. مرتب جديد بزيادة معا ...
- هل تم زيادة رواتب المتقاعدين في الجزائر؟ كم راتبك الجديد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إسرائيل والمغرب: هل انتصرت أطروحة الدغرني في المغرب؟ / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - التلقائية - حسن محمد