أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقتدى الصدر يحرّض الغوغاء على القتل العلني / زكي رضا - أرشيف التعليقات - الاخ الكريم Yelimaz Jawid - سمير آل طوق البحراني










الاخ الكريم Yelimaz Jawid - سمير آل طوق البحراني

- الاخ الكريم Yelimaz Jawid
العدد: 831700
سمير آل طوق البحراني 2020 / 12 / 4 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

بعد التحية. هذا ليس غريب في الاسلام منذ تاسيسه والى وقتنا الحاضر وهو اذا اردت ان تتخلص من مسؤوليتك اذا كنت حاكما او اميرا او رئيس حزب ولا سيما اذا كنت وجيها في المجتمع الذي لا عقل له كـ المجتمع الاسلامي ـ الذي ينعق مع كل ناعق ـ فما عليك الا ان تتخذ الدين وسيلىة لاسكات معارضيك بل لتصفيتهم ايضا وهذا ما يحدث في العراق وما تصريحات السيد مقتدى الصدر الا انذار شؤم لاغراض سياسية. اخي الكريم كل المجازر والحروب التي جرت بين المسلمين انفسهم ناتجة عن فتاوى دهاقنة البلاطات. يقال ان الامام الحسين لما رفض بيعة يزيد بم معاوية طلب يزيد من المفتي العام آنذاك شريح القاضي لاصدار فتوى تبيح قتل الحسين وكان الرفض من قبل شريح اولا وبعد الاغرآءآت استند على آية الولاية باعتبار ان يزيد هو الحاكم الشرعي ولا يجوز الخروج عليه فجآءت فتواه واضحة وصريحة وهي: ان الحسين خرج عن حده فيقتل بسيف جده :. اخي الكريم ما دخل رجال الدين في السياسة الا قال الارهاب باسمه ـ اي الدين ـ خذني معك.
الم يقتل المصلحون المطالبون بالاصلاحات السياسية كـ فرض فوده وغيره باسم الردة؟؟؟. لا خير يرتجى لبلاد يحكمه دهاقنة دين جهلة همهم مصالحهم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقتدى الصدر يحرّض الغوغاء على القتل العلني / زكي رضا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السرديات التاريخية تأصيل لسلطة الخوف / غالب المسعودي
- العابرون والمقيمون في رواية تزوجت شيطانا”/ لكفاح عواد / صافي صافي
- إصدار كتابي الجديد: مؤشرات الإحصاء الإيجابي – دليل علمي لقرا ... / احمد الجسار
- الحرب الإسرائيلية الإيرانية.. مفاوضات مفتوحة على خط النار!! / مازن صاحب الشمري
- من عراق صدام إلى إيران خامنئي، وماذا بعد؟ / ابراهيم ابراش
- نجيب محفوظ .. عين الفلسفة في الحارة المصرية ( الجزء الثالث ) / محيي الدين ابراهيم


المزيد..... - الشرطة الإيرانية: اعتقال 53 شخصا على صلة بإسرائيل بتهمة استخ ...
- دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية تصيب أهدافا في تل ابيب وحيف ...
- -مغامرة- ترامب بقصف إيران تهدد بصراع طويل الأمد في الشرق الأ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلق على الضربة الأمريكية لإيران: نفحص الوض ...
- إسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أك ...
- ماذا نعرف عن الضربة الأمريكية للمفاعلات النووية الإيرانية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقتدى الصدر يحرّض الغوغاء على القتل العلني / زكي رضا - أرشيف التعليقات - الاخ الكريم Yelimaz Jawid - سمير آل طوق البحراني