و كأني أمام المعري حينما يقول : هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد.
كنت اشاهد قبل أقرأ مقالتكم الكريمة مقطع لمدينة طهران سنة 76
https://youtu.be/VL3iY38eInA
شيء محزن الحقيقة فيما انتهينا اليه ياليتنا كنا بقينا في فترة السبعينات و لم نغادرها ايام الميني جوب و الحب العذري و الخنافس و البنطلون الجارلس و الشباب اليساري صاحب لحية ديميس روسوس بدل كل هذا القرف الذي نعيشه الآن
و في النهاية يلعن ابو اسرائيل على ابو امريكا على ابو الإسلام
تحياتي و تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى – أديان الشذوذ والقسوة والغل . / سامى لبيب
|