يرى السيد أحمد الخمار أن ((القضية واضحة وبسيطة ولا تحتاج إلى العلمانية ولا إلى الدين)) فإذا سألناه ما الذي يمنع المسلمين من الاندماج في المجتمعات الغربية، فبماذا يجيب؟ وإذا سألناه: ما هي القوانين الوضعية التي يجب على المهاجرين - في رأيه - أن ينصاعوا لها، إن لم تكن هذه القوانين الوضعية هي قوانين العلمانية؟ وإذا سألناه : ألن تدمر العلمانية الديمقراطية الوضعيةُ قوانينَها، إذا هي استخدمت لغة القمع والانصياع في مخاطبة المسلمين؟ فبماذا يجيب؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطأ الرئيسُ ماكرون / نعيم إيليا
|