الصفحة الرئيسية - ماذا بقي لنا من الشرف في دولة الإسلاميين الأشراف جداً ؟ / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - حماة الدين يرهنون زوجاتهم على موائد القمار - صباح شقير

حماة الدين يرهنون زوجاتهم على موائد القمار - صباح شقير

- حماة الدين يرهنون زوجاتهم على موائد القمار

العدد: 830879

صباح شقير

2020 / 11 / 19 - 12:41
التحكم: الحوار المتمدن

صحابة الله أهل العنعنة والبسملة والحوقلةوالهيللة والحمدلة والسبحلةوالحسبلة والمشألة ... لم يُسجّل اختراع واحد باسمهم, فهل يضيق الصدر أن تبتدع خير أمة تجارة جديدة لم يطرق أبوابها أحد؟

قال(أبو كنْ فيكون): يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم؟ تجاهدون في سبيل الله بتجارة المخدرات والخمر والميسر والدعارة واقتلوا المعترضين حيث وجدتموهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة معكم على موائد الروليت فخلوا سبيلهم وإن كنتم في شك مما نقول فاسألوا أهل الذكر الذين يرهنون زوجاتهم في قاعات القمار ويبتذلون عرضهن لمرضاة الله

ما تفعله الجراثيم الاسلامية ليس بدعة
فالمرأة يُتاجَر بها كأي بضاعة فتباع وتُشترى(بالمهر)
وما دام الرجل قد دفع في سوق النخاسة المطلوب، يحق له بعده أن يضربها يرهنها يتاجر بشرفها هذا ملْكه وهو حر فيه فكيف تتمرد المرأة على شاريها المالك؟

والدعارة من زمان ماشي سوقها متل النار
عندك أكثر من عشر أنواع زواج هي بمثابة الدعارة كالعرفي والمتعة والمسيار والمسفار والمحجاج
حتى الحاجة شافولها سبيل للمتعة مع محرم ليرافقها في الحج حتى يسبّحوا الله مع بعض وهم في العسل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا بقي لنا من الشرف في دولة الإسلاميين الأشراف جداً ؟ / صادق إطيمش