من المؤكد ان الاسلام فى اوروبا مستقبلا سوف يصطدم باليمين المتطرف الصاعد ولاجدال فى هذا , اكاد ارى السيناريو المرعب حينئذا , لقد تساهل الساسه الاوربيون السذج كثيرا وكان هذا وبالا على شعوبهم المنتهكه , المفروض بأن كونهم القياده ان يسلكوا طريقا اخر عمليا وان لايسمحوا ابدا بتدليل قيادات الاسلام الاجرامى المتوحش وان يكونوا مسؤلين عن امن البلد والعباد , هم لم يفعلوا هذا للاسف , هم اختاروا التواطئ مع الاسلام البدوى الشرس , هم لم يفهموا ان الاسلام وحش كاسر ولاامان له وخائن وكائن مسعور متعطش للدماء , هم اكيد اخطأوا وشعوبهم الان تدفع الثمن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماكرون والإسلام السياسي: لا تلعنوا حامل الرسالة! / إلهام مانع
|