أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماكرون والإسلام السياسي: لا تلعنوا حامل الرسالة! / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - إلا الصين .. لا يغامرون بالمساس بطرف ثوبها - صلاح الدين محسن










إلا الصين .. لا يغامرون بالمساس بطرف ثوبها - صلاح الدين محسن

- إلا الصين .. لا يغامرون بالمساس بطرف ثوبها
العدد: 830721
صلاح الدين محسن 2020 / 11 / 17 - 13:33
التحكم: الحوار المتمدن

يوجد مثل شعبي يقول - اللي يعمل ظهره قنظرة عليه أن يتحمل الدهس - . ودُوّل الغرب قد تركت ظهورها , لتكون قناطراً للارهاب . ويبدو ان تلك الدول إعتادت تحمل - وربما تستعذب , أو أدمنت الدهس فوق أمان وأمن شعوبها
أما الصين .. فرغم الصرامة الشديدة التي تتعامل بها مع المقاطعة الصينية الاسلامية والبالغ تعدادها 40 مليوناً .. فلا ارهابي يجرؤ علي المساس بطرف ثوبها .. كلهم يعرفون ان الرد سيكون قاصماً
لذا فالصين مُهابة , ومرهوبة الجانب . يخشاها الدواعش الارهابيون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماكرون والإسلام السياسي: لا تلعنوا حامل الرسالة! / إلهام مانع




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي
- على هامش التحضير للمؤتمر الوطني الثاني عشر للاتحاد الاشتراكي ... / محمد إنفي
- في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماكرون والإسلام السياسي: لا تلعنوا حامل الرسالة! / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - إلا الصين .. لا يغامرون بالمساس بطرف ثوبها - صلاح الدين محسن