أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول دكتاتورية البروليتاريا والحرية السياسية* (رد على سؤال طرح في الحوار المتمدن) / توما حميد - أرشيف التعليقات - جوغاشفيلي - عبد الحسين سلمان عاتي










جوغاشفيلي - عبد الحسين سلمان عاتي

- جوغاشفيلي
العدد: 830508
عبد الحسين سلمان عاتي 2020 / 11 / 13 - 20:41
التحكم: الحوار المتمدن

تعليق رقم 8
دكتاتورية البروليتاريا وظيفتها الأولى قبل كل الوظائف الأخري إلغاء مختلف مصفوفات الحقوق حتى إلغاء الحق في الحياة حيث الحياة هبة الطبيعة لا يجوز النظر فيها

إلغاء حق الحياة :
هكذا فعل وعمل ومارس وطبق هذه المقولة النازية: النابغة في الاجرام والقتل والدماء المستر Jughashvili جوغاشفيلي هولاكو العصر الجديد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول دكتاتورية البروليتاريا والحرية السياسية* (رد على سؤال طرح في الحوار المتمدن) / توما حميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - أوكرانيا تهاجم محطة نفط روسية رئيسية وسط ضربات قاتلة في كييف ...
- حسام حسن يصدر قرارًا يتعلق بمحمد صلاح قبل مباراة مصر والرأس ...
- العمود الثامن: لماذا خسرت القوى المدنية ؟
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ي ...
- قمة المناخ في البرازيل ـ آلاف يشاركون في مسيرة المناخ الكبرى ...
- صور جديدة من مركز التنسيق الأمريكي لمراقبة الأوضاع في غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول دكتاتورية البروليتاريا والحرية السياسية* (رد على سؤال طرح في الحوار المتمدن) / توما حميد - أرشيف التعليقات - جوغاشفيلي - عبد الحسين سلمان عاتي