أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغزوات والحضارة الإسلامية / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - مصر مطية راكب نساؤها لعب وأهلها تجمعهم الطبلة - صباح شقير










مصر مطية راكب نساؤها لعب وأهلها تجمعهم الطبلة - صباح شقير

- مصر مطية راكب نساؤها لعب وأهلها تجمعهم الطبلة
العدد: 830204
صباح شقير 2020 / 11 / 8 - 05:59
التحكم: الحوار المتمدن

كنت أود إلقاء السلام على الأستاذ صباح ابراهيم لكني رأيت أغونانا يعترض طريقي فقلت أذكّره أولا بتاريخ الأجداد الفحول من ناهبي أراضي الحضارات القديمة

قال(وجه الهداية والأخلاق)عمرو بن العاص عن مصر المستباحة من يوم ما طلعت من بطن أمها
أرضها ذهب ونساؤها لعب ورجالها من غلب وأهلها تجمعهم الطبلة وتفرقهم العصا
فقال الكذوب يرتق تاريخ الظلم والنهب أنه ثبت في كتب السير
أن أهل مصر كانوا يموتون حبا وشوقا وولعا بعمرو
وأن عمرو رجا معاوية دخيل الله ولّيني على مصر ولك الأجر عند الله لأني أقضي ليالي السهاد مكتويا بحبها

وكافأ عمرو أهل مصر بفرض الجزية عليهم وقال فيهم
مصر حمارة أي راكب لا تعترض ولا تثور(مصر مطية راكب)

وقد افتتح عهده الميمون بأن هدد الأقباط بأن من كتمه كنزا قتله
وقطع رأس بطرس الذي أخفى ماله تحت الفسقيةفخاف الأقباط وأخرجوا مالهم

وعندما شكّ الناهب الآخر الخليفة عثمان في ذمة عمرو وشافوه أكل البيضة والتقشيرة عيّن ابن أبي سرح على الخراج وابن العاص على الحرب،فصرخ عمر:
حلو والله أنا باكل العصي وأنتو بتعدّوها
أأكون كماسك البقرة من قرنيها وآخر يحلبها

يتوخون الهداية يا شيخ!
ما أسخم من ستي إلا سيدي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغزوات والحضارة الإسلامية / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا كلوديوس، الحلقة (13/13) – قصة تروى / محمد زكريا توفيق
- اتفاقات حماس ووترجيت / أفنان القاسم
- اليسار الإيراني واليسار العالمي وضرورة التغيير / امير طاهري
- ديمقراطية االعراق في الميزان / داخل حسن جريو
- لِمَ الجيوش بهذه الامتيازات والحجوم إذن ؟! / عبدالله عطوي الطوالبة
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين! / الاممية الرابعة


المزيد..... - السياحة في جزر سيشل: الزوار من دول الخليج يتمتعون بقيمة كبير ...
- ما الذي نعرفه عن احتجاجات المحامين في تونس بعد حملة الاعتقال ...
- تكثيف العمليات البرية في رفح: هل هي بداية الهجوم الإسرائيلي ...
- صورتان جويتان لرصيف المساعدات الإنسانية في غزة
- روسيا تطلق صاروخا فضائيا على متنه أقمار صناعية لأغراض عسكرية ...
- وزير الداخلية الفرنسي: الشرطة قتلت مسلحا حاول إشعال النار في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغزوات والحضارة الإسلامية / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - مصر مطية راكب نساؤها لعب وأهلها تجمعهم الطبلة - صباح شقير