أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللي ابوه قاضي ميضربش على بطنه(طفل المرور ابن القاضي) / احمد البهائي - أرشيف التعليقات - كنت على ثقة أني لن أقطع ذراعي من شرشها - صباح شقير










كنت على ثقة أني لن أقطع ذراعي من شرشها - صباح شقير

- كنت على ثقة أني لن أقطع ذراعي من شرشها
العدد: 830025
صباح شقير 2020 / 11 / 4 - 16:00
التحكم: الحوار المتمدن

أعود للتعليق بدون تحية
فقد كرّمنا الفاضل بالتحية ت2 ولم تُرد

تتساوى معدلات جرعات التنمّر والبلطجة بين أولاد الست والمسؤولين وأولاد الجارية أبناء الشوارع
الزعرنة تبدأ من طفولتهم الأولى
فتى بطول الحيط عمره 13 يقود سيارة أبيه بكل قلة أدب يتهجّم بالقول على شرطي يقوم بواجبه(متحطش إيدك عليا، فين الكمامة بتاعتك. طب ابعد وشك عني بقا) ثم يصدم الشرطي ويفر هاربا بالسيارة
تخلي السلطات سبيل هذا السرسري ابن المستشار وتسلمه لأهله بشرط التعهد بتقويم سلوكه

هل نتوقع من هذا(اللوح)أن ينضبط سلوكه ويعدل عن بذاءته من جلسة أو حتى عشرة؟

وحسب الخبر المنشور عادت الشرطة وألقت القبض ثانية على الفتى( وليس الطفل)و4 من أصدقائه بعد أن نشر فيديو مع أصدقائه يقول فيه( مش إحنا اللي نتحبس واحنا مش زيّكو) بالإضافة إلى بعض الألفاظ النابية، فأصدرت النيابة قرارا بضبطه للحفاظ على حق المجتمع

هو ابن الست وعلى راسو ريشة مش زي أولادنا
لذلك كنت على ثقة أني لن أقطع ذراعي من شرشها!

الآن هو في دار رعاية الأحداث أسبوع زمان
أقطع(الذراعين من شرشهما)إذا ما كانت دار الرعاية خمس نجوم
وليس دار رعاية اللقطاء

من يشعر بالخجل يا أحمد مطر؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللي ابوه قاضي ميضربش على بطنه(طفل المرور ابن القاضي) / احمد البهائي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحلت أمّ نضال، حارسة الحلم الفلسطيني / راسم عبيدات
- غزّة... من قصف البيوت إلى قصف الحقيقة! / محمود كلّم
- الإبادة الجماعية في الفاشر وانعكاساتها على الدولة الليبية / فتحي سالم أبوزخار
- الحلم بالجمال السامي لدى الشاعرة ديلان تمّي: تعليق وترجمة / حسين علوان حسين
- المتحف المصري الكبير... حين تنهض الهوية من أعماق الوعي الجمع ... / بهجت العبيدي البيبة
- الدفة وتعدد القباطنة... والعواصف المستمرة / بشار مرشد


المزيد..... - لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- بيلي إيليش بإطلالة كلاسيكية -قديمة الطراز- في نيويورك
- السعودية.. فيديو رد فعل أحمد الشرع على طرح -دول تُدمن على ال ...
- الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غ ...
- الجنائية الدولية تتخلى عن منتجات -مايكروسوفت- خوفا من عقوبات ...
- دراسة واعدة.. علاج بالبلازما يمنح الأمل باستعادة حاسة الشم ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللي ابوه قاضي ميضربش على بطنه(طفل المرور ابن القاضي) / احمد البهائي - أرشيف التعليقات - كنت على ثقة أني لن أقطع ذراعي من شرشها - صباح شقير