أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - زواج صلعمى موديل القرن الحادى و العشرين / زياد كسَّاب - أرشيف التعليقات - ماذا سيعطي هذا العجوز لفتاة مازالت تلعب - سارة










ماذا سيعطي هذا العجوز لفتاة مازالت تلعب - سارة

- ماذا سيعطي هذا العجوز لفتاة مازالت تلعب
العدد: 82982
سارة 2010 / 1 / 17 - 21:39
التحكم: الحوار المتمدن

الا يستحي من نفسه وهو في غرفة نومه مع حفيدته
يا لطيف شيئ مقزز
وعندما يرحل عن هذه الدنيا ما مصير هذه الفتاة التي ستنضج في تلك السنوات التي سيعيشها معها؟ الرجل حالما يعبر الخمسين صحيح لا يفقد الرغبة لكنه يدخل مرحلة العجز
فما بالك بسن الستين والسبعين والثمانين
تترمل وهي في عز شبابها
رحمتك يا رب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زواج صلعمى موديل القرن الحادى و العشرين / زياد كسَّاب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الانتفاضة العالمية من اجل فلسطين / حاتم استانبولي
- قبل اندماج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في الجيش السوري / حجي قادو
- واقع ومستقبل قطاع الطاقة في البصرة / نبيل جعفر عبد الرضا
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ... / حمودة المعناوي
- الديمقراطية كإشكالية فلسفية / غالب المسعودي
- مَن هذا الذي سينتشِلُ العراقَ من هذا كُلّهِ.. مَن؟ / عماد عبد اللطيف سالم


المزيد..... - ميكروفون مفتوح يلتقط ما قاله رئيس إندونيسيا لترامب.. ونجل ال ...
- عرض أزياء -فيكتوريا سيكريت- 2025..تاريخ جديد من التنوع والشم ...
- جرائم الاحتلال تتكشف.. جثامين الشهداء تروي قصة تعذيب وإعداما ...
- ترامب وبوتين يتفقان على لقاء في بودابست.. وزيلينسكي: روسيا ت ...
- الإعدامات في إيران .. سياسة قسوة لترهيب الداخل
- البرلمان الألماني يوافق على استخدام الشرطة للصاعق الكهربائي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - زواج صلعمى موديل القرن الحادى و العشرين / زياد كسَّاب - أرشيف التعليقات - ماذا سيعطي هذا العجوز لفتاة مازالت تلعب - سارة