أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثقّف الصفيع بين محمّد وماكرون! / سلام عبود - أرشيف التعليقات - مرة ثانية وثالثة ورابعة: أوقفوا الكراهية! - سلام عبود










مرة ثانية وثالثة ورابعة: أوقفوا الكراهية! - سلام عبود

- مرة ثانية وثالثة ورابعة: أوقفوا الكراهية!
العدد: 829673
سلام عبود 2020 / 10 / 30 - 11:22
التحكم: الكاتب-ة

صديقي العزيز: الإصرار على إعلاء روح الكراهية بين الناس لا يخدم السلام الاجتماعي، بل على العكس يقوّي أفكار وممارسات التطرّف، الإسلامي والمعادي للإسلام على حدّ ّّسواء. وهناك من يسفيد سياسيّا من هذا التطرّف. أمّا الضحايا فهم نحن جميعا. لأن المسلم المتطرّف المضلَّل هو أبننا والضحيّة هو أبننا أيضاً. أي نحن ، وأعني بنحن كلّنا من دون استثناء، خاسرون، خاسرون. المعلومات التي تذكرها هي مرويّات إسلاميّة خالصة وليست من اكتشاف أحد. الموضوع لا يتعلّق بوجودها أو عدم وجودها، بل يتعلّق بطريق استخدامها، والغاية من هذاالاستخدام. أمّا السيدة الفاضلة فأنا أربأ بنفسي أن أكون قاصداً تأنيبها، حتى لو كانت مقاصدها سيئة، لأنّني أعرف أن ما أثارها هو ذكر -جماجم الشهداء الجزائريين-، وهو ما جذب اهتمامها بالمقال أصلاً. ودليلي أنّها لم تذكر ما قالته امرأة أوروبيّة خالصة وأصيلة اسمها ميركل. لقد أدانت الإرهاب، وهو ما نفعله جميعاً، لكنها قالت حرفيًّا - على النقد أن لا يسيء الى مشاعر الآخرين-، وهو ما نقوله الآن. تحية لك وشكراً لك لأنّك تتبادل معي الأفكار، وهذا أمر عظيم الأهمية لكلينا.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقّف الصفيع بين محمّد وماكرون! / سلام عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - روسيا تقدّم إعانات مالية للأمهات الصغيرات لزيادة معدلات المو ...
- كيفية تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون وإبطاء ظهوره
- رضيعة فلسطينية تموت جوعا بين ذراعي أمها في غزة المحاصرة
- تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثقّف الصفيع بين محمّد وماكرون! / سلام عبود - أرشيف التعليقات - مرة ثانية وثالثة ورابعة: أوقفوا الكراهية! - سلام عبود