الأخ مروان و حياة ربك كلها لأجل الفلوس روح شوف سيارات المبشرين آخر موديل
صارلي سنين اشتغل مثل الحمار و لحد هذه اللحظة لم أشتري سيارة مثل سياراتهم طيب لماذا لا تذكر سيرة هذا المبشر الموسوي الذي كان يحتفل به الإعلام التبشيري الذي لم يترك إمرأة لم يركبها و طلع بفضيحة و على اساس إن الرب كان قد لمسه لا أعرف اين لمسه بالضبط و لكن هكذا كان يقول
كفى أخي عيشوا حياتكم و غادروا الهراء فهؤلاء يسترزقون من خلالكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى-الأصول الوثنية للأديان-المسيحية(1) / سامى لبيب
|