في كتابه الرمز والسلطة جعل من السلطة الثالث المرفوع اثناء انتاج المعرفة أو في اكتشاف العلوم او في اي حراك اجتماعي. بمعني ان كل فعل يقوم به البشر هو يصب دائما لاتمام سلطة ما اما تصحيحا لسلطة سابقة او هدما واقامة سلطة جديدة اكثر مصداقية وجدوي. فالسلطة رغم انها واقع لكنها حاضرة عند الجميع برمزيتها. وكذلك الدولة بمعناها السياسي الواقعي المتداول فهي تحتل برمزيتها كل العقول. هدم الرمز او اعادة بنائها هو ما تدور حولة كل الايديولجيات. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الدولة، بيير بورديو / زهير الخويلدي
|