أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نذور السلطان ..2 / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الكاتب - قارئة الحوار المتمدن










عزيزي الكاتب - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزي الكاتب
العدد: 82899
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 1 / 17 - 19:05
التحكم: الحوار المتمدن

في آخر مقال قرأته لك : عن السيد عبد العزيز المعموري , طرحت سؤالاً في تعليقي لم أتلقّ جواباً عليه من حضرتك , ( هل تكتب القصة يا سيد حامد ؟ ) ثم انقطعت عن القراءة لسفر مؤقت وعدت اليوم لأفاجأ بهاتين الحلقتين , اللتين تؤكدان شعوري أننا على موعد مع أديب فذ , كيفما كتبت وفي أي مجال تطرقت اليه كان احساسي بميولك الأدبية يتصاعد مع كل مقال . أتمنى أن أكتب اليك بعد انتهائي من قراءة الحلقات فقد شدتني تجربتك الانسانية المؤلمة وتركت أثراً في نفسي لعلي أعود اليه في مرة قادمة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نذور السلطان ..2 / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في دفاتر ماجد كيالي الفلسطينية السورية / ياسين الحاج صالح
- علم العلم -الفصل الثامن- المنهج الوصفي / منذر خدام
- الذكاء الإصطناعي بيفهم في الفن / محمد حسين يونس
- استباحة حرمة المقابر - حتى الموتى لم يسلموا منهم !!! / احسان جواد كاظم
- الاستقلال الثالث للسودان / عادل الامين
- طوفان الأقصى 814 - نحو 2026: الإرهاب في سوريا يتبدّل شكله ول ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - من مطبخك.. 3 مكونات تعزز مناعتك فى الشتاء
- كوريا الشمالية تختبر صاروخي كروز بعيدي المدى وتلوح بتعزيز قو ...
- الحزب الحاكم في كوسوفو يتجه للفوز بالانتخابات البرلمانية
- أول رد فعل روسي على اجتماع ترامب وزيلينسكي بشأن حرب أوكرانيا ...
- قبل جولة الحسم.. هذا موقف مجموعات أمم إفريقيا
- 13 قتيلا وعشرات المصابين بعد خروج قطار عن مساره في المكسيك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نذور السلطان ..2 / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الكاتب - قارئة الحوار المتمدن