إذا تم اي تصالح مع الأنتروبولوجيا فسيكون من جراء هذا ابستمولوجيا جديده تقوم علي ركام القرون الهجرية الاولي. فليس هناك اي امكانية للنهضة طالما اقوال ومفاهيم وقيم تلك القرون حيه وحاضرة علي اللسان وفي الذهن وتمثل مبادئ للعمل علي الاصعدة الاجتماعية والسياسية. لكن هناك شئ آخر هام الا تكون ايضا اللغة الموروثة بدلالاتها من تلك القرون حاضرة للاستخدام. فلفظ تصالح لا يصلح إذا كان الامر رهن نقد وتجاوز لاشياء لا تصلح للزمن الحالي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منذ القرن التاسع عشر، قالوا لنا سننهض. لقد مرّ قرنان ولم ننهض! لماذا؟ / محمد كشكار
|