الايمان في الاسلام اصبح عقبة كاداء في سبيل التقدم بل وفي القدرة علي البقاء ضمن المسيرة الانسانية عامة. فالاسس القرآنية في الاسلام وبشكلها النهائي التي ارست عليه نظم الخلافة او الدولة الاسلامية اسسها قائم علي التفرقة بين البشر علي اسس عقائدية. فاذا كان العالم اليوم يطالب بمساواه البشر جميعا وتحاشي الفروق الموروثة عرقيا او حنسيا او ثقافيا فان الاسلام بمفاهيمه يطمس كل هذا ويدعي في نفس الوقت انه جاء للناس كافة. اي انه جاء للناس ليفرق بينهم. فما هو تعريف التخريب في ضوء تعليقي هذا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمية الحضارية في العقل العربي / عبدالعزيز عبدالله القناعي
|