أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قبل أصالة … حاكموا سعاد محمد! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - محام عدواني - طارق حسين










محام عدواني - طارق حسين

- محام عدواني
العدد: 828471
طارق حسين 2020 / 10 / 9 - 14:17
التحكم: الحوار المتمدن

في احدى الكتب قرأت سؤالاً:-هل الدين بطبيعته ميال للعنف ؟-
من الواضح ان مثلك هكذا محامين يمتلكون تديناً راسه الى الاسفل وقدماه الى الاعلى، اي باختصار تدين مقلوب. وبدلا من استخدام الكلمات والمصطلحات او الجمل والايات الدينية في ترسيخها في
عقول البشر، جميلة، شفافة، منطقية، خدمة للانسان نفسه صار يتفلسف-دفاعا- عن الدين بطريقة عدوانية، من خلال اضافة تابو من عقله او في الاحرى من جيبه ويرمي به الاخرين لنشر عدوانية بين بسطاء الناس، وليشكل حاجز بين فهم التدين المبسط المفيد للروح الانسانية، وبين التدين المعقد الممزوج بالروح العدوانية. ويبدو ان المحامي الوارد في المقالة اعلاه من النوع
الميال للعنف بطرق ملتوية ومبتكرة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل أصالة … حاكموا سعاد محمد! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - “بزيادة 150% مصرف الرافدين mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ال ...
- “توزيع 25 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...
- أحلى مغامرات مش بتنتهي .. تردد قناة توم وجيري 2024 نايل سات ...
- البنتاغون: نأخذ بعين الاعتبار إمكانية وقوع معداتنا في أيدي ر ...
- رئيس كوبا يبدأ بزيارة عمل لروسيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قبل أصالة … حاكموا سعاد محمد! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - محام عدواني - طارق حسين