أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسين اليوم ليس حسين الامس / السيد حميد الموسوي - أرشيف التعليقات - حسين الامس ليس حسين اليوم!! - سمير آل طوق البحراني










حسين الامس ليس حسين اليوم!! - سمير آل طوق البحراني

- حسين الامس ليس حسين اليوم!!
العدد: 828451
سمير آل طوق البحراني 2020 / 10 / 9 - 10:05
التحكم: الحوار المتمدن

ان كل ما دونته في هذا المقال ينطبق على حسين الامس اما حسين اليوم هو الحسين الذي اتخذته السياسات والمصالح وسيلة وليس هدف. انا اوؤكد لك ايها الاخ العزير لو ان حسين الامس يظهر من رمسه وينادي هل من ناصرلما لبى ندآئه الا القيل من الذين يدعون الولاء له. الحسين ثورة وجبال شامخة امام الظلم والظالمين وهو الهدف الذي من اجله ضحى بنفسه واهله وليس البكاء لاجل الشفاعة او الزحف على البطون والضرب على الهامات بدون اي مردود ايجابي. نعم احياء ذكراه يحب با يكون نبراسا للتحرير ودرسا للوقوف في وجوه الظالمين ونصرة المستضعفين وليس بناء حسينيات بآلاف الدنانيروالبيوت المجاورة مبنية بالطين وسكانها يتسولون.احياء ذكرى العظماء واجب انساني ولكن احياء الذكرى يجب ان تليق بمبادء صاحبها.حسين الامس كان نبراسا للثورات اتي قامت ضد الطغاة اما حسين اليوم اصبح للسياسيين وسيلة لتدجين المستضعفين كما هو جار في عراق البؤس والظلم من احزاب تدعي الولاء للبيت الهاشمي وهي الى الاموية واسلوبها اقرب.الحسين لا يريد البكاء الا البكاء المصحوب بالعمل المعبر عن ظلامته وليس البكاء الفارغ من المعنى الذي اصبح شعارا لا غير.نعم لاحياء ذكراه.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسين اليوم ليس حسين الامس / السيد حميد الموسوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا وراء الدعوة للشعوب الأوربية بالتأهب للحرب ؟!! / كاظم المقدادي
- فرنسا – الذّكرى العشرون لانتفاضة الأحياء الشعبية 2005 – 2025 / الطاهر المعز
- المندوب السامي الأميركي مارك سافايا وقصة نزع السلاح! / علاء اللامي
- يسوع المسيح أمام محكمة التاريخ: الحلقة الرابعة / موريس صليبا
- مسؤولية المثقف الفيلي / عباس عبد شاهين
- التعليم الديني في المدارس الابتدائية / أحمد علي حيدر


المزيد..... - الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب ...
- -غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
- انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح ...
- بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة ...
- بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
- وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسين اليوم ليس حسين الامس / السيد حميد الموسوي - أرشيف التعليقات - حسين الامس ليس حسين اليوم!! - سمير آل طوق البحراني