أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماركسية والإلحاد! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تعليق 2 - محمد البدري










تعليق 2 - محمد البدري

- تعليق 2
العدد: 828313
محمد البدري 2020 / 10 / 7 - 19:52
التحكم: الحوار المتمدن

الافيون الفكري من راحة مضللة والاهم، وهذا ما علي الماركسي الواعي الانتباه له، ما توفره له سلطات الاستغلال الحاكمة من دعم لايمانه عبر كل وسيلة ممكنه.
فهو كفرد اصبح ايمانه اسمنتيا بحكم عجزه من ناحية وبحكم دعم السلطة له ناحية اخري. فهه باختراعه التضليلي لما يسمي الله رفع مستوي سلطات الاستغلال الارضية ليصبح كالمثل الذي ضربه احد انبياء الايمان بقوله أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ. فما هي الكلمة الطيبة؟ اليست هي الطاعة والانصياع لما اتي به نبيهم به. بكلمات اخري فقد وضع قيوده بنفسه علي نفسه بذلك الايمان الذي يزيد من اغترابه.
وللحقيقة ليس هناك كلام طيب في الدين بل خبث لو ان المؤمن تامل قليلا في واقعه في ضوء ما تمليه الاية الكريمة طبعا.
اوافقك بان ليس ثمَّة ما هو أسهل وأيسر من أنْ تُقْنِع إنسانا بوجود -الخالِق- خاصة لو انه خالي الوفاض من اي مهنة او حرفة او موقع في هيكل انتاجي يدر عليه حاجته. فالعجزة يقولون صباح كل يوم - اتكلنا علي الله-
ولان قائله فقير عقليا ومفلس فكريا فهو يخرج كل يوم .... يستكمل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسية والإلحاد! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكومة الاحتلال فوق القانون الدولي / سري القدوة
- في ذِكرى وفاتِكَ . في البال دائما أنتَ يا أَبي / محمد علي بن عامر الطوزي
- المثقف والمؤسسة / بهاء الدين الصالحي
- التناقض بين العلمانية ومفهوم الطاعة للمقدس... الحرية معيار / عباس علي العلي
- مجالات السلطة/ بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- زيارة رئيس الوزراء العراقي الى واشنطن من زاوية ثقافية / اسماعيل شاكر الرفاعي


المزيد..... - مانشستر سيتي يوجه رسالة إلى العين بعد بلوغه نهائي دوري أبطال ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماركسية والإلحاد! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تعليق 2 - محمد البدري