أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اوراق مهاجر(2) / حيدر الكفائي - أرشيف التعليقات - شعوبنا هربت من البالوعة وانشاءت نفس البالوعة - طارق حسين










شعوبنا هربت من البالوعة وانشاءت نفس البالوعة - طارق حسين

- شعوبنا هربت من البالوعة وانشاءت نفس البالوعة
العدد: 828197
طارق حسين 2020 / 10 / 5 - 11:10
التحكم: الحوار المتمدن

تقول: -جاءوا الى هذه البلاد من بلدان الأرض الواسعة، هربًا من ظلم الناس بعضهم لبعض...-
اقول: هربوا من ظلم المجتمع والحكومات وذهبوا الى الغرب ليبنوا مجتمعات تشبه المجتمعات التي هربوا منها وليسبوا ويشتموا هذا الغرب الذي اواهم وعلم ابنائهم وجعلهم يشعرون بآدميتهم، ليعودوا الى المربع الاول، مربع -البالوعة- التي هربوا منها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوراق مهاجر(2) / حيدر الكفائي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحالم المحطم / كرم الدين حسين
- الحانة الويلزية: ملتقى التاريخ الجامعي والتراث الفيكتوري / مظهر محمد صالح
- حول المدونة الجعفرية الرجعية... القسم السادس / نساء الانتفاضة
- حول تعدد الأحزاب في التيار الفكري الواحد / عبدالله عطية شناوة
- حول المدونة الجعفرية الرجعية... القسم الرابع / صوت الانتفاضة
- هل فقدنا ثقافة الحوار في بيوتنا؟ / هدى زوين


المزيد..... - إيلون ماسك قد يصبح أول -تريليونير- في العالم.. شاهد كيف ذلك ...
- مدير الإغاثة الطبية بغزة: لا نستطيع التعامل مع ضحايا قصف الأ ...
- منظمة الصحة العالمية: تجويع فلسطينيي غزة لن يجعل إسرائيل أكث ...
- -ترقى لجرائم التطهير العرقي-..مصر تندد بتصريحات نتنياهو حول ...
- محمد خسّاني.. رقصة الممثل الجزائري في كليب الرابور المغربي د ...
- ميسي يودع المنتخب الأرجنتيني بالدموع.. هل سيشارك في كأس العا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اوراق مهاجر(2) / حيدر الكفائي - أرشيف التعليقات - شعوبنا هربت من البالوعة وانشاءت نفس البالوعة - طارق حسين