أمران يحفزانني على التداخل: الأول كيف يكون التاريخ انتهى ولما نصل إلى الجنة الشيوعية؟ لا يزال للحقوق في مجتمعاتنا مكان ولا أتصور أنها ستنفى قبل حلول الكارثة الكونية وتمدد الكساد الاقتصادي. إذن، التاريخ لما ينته بعد بل هو معطل بسبب سيادة البرجوازية الوضيعة. ثانياً: في تعليق رقم 5 تقول إن قيمة ساعة عمل في الصين تساوي دولار ونصف والبضاعة التي ينتجها تستبدل في أمريكا ب 15 دولار السؤال: ماذا نسمي في الاقتصاد الثلاثة عشر ونصف الدولار إن لم تكن فائض قيمة؟ لك خالص مودتي رفيقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنتهى التاريخ مع نهاية حياة ستالين / فؤاد النمري
|