أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى..الخرافات بالهبل والعبيط - جزء ثانى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لك فقد أعفيتني من الرد 2 - حميد فكري










شكرا لك فقد أعفيتني من الرد 2 - حميد فكري

- شكرا لك فقد أعفيتني من الرد 2
العدد: 827457
حميد فكري 2020 / 9 / 24 - 22:53
التحكم: الحوار المتمدن

وانما الإكليروس الذى كان يستغل ويهيمن على تلك القوى الإجتماعية وان المسيحية لم تكن منتصرة كقوة مقوضة، وإنما كقوة محافظة، كدعامة جديدة للقمع والاستغلال، حتى انها لم تقضى فقط على القوة الإمبراطورية، العبودية، فقر الجماهير، وتركيز الثروة فى أيدى قليلة، وإنما خلدت هذه الشروط.
وبهذا تحولت المسيحية إلى مؤسسة دولة كنيسة وعقيدة وصارت أيديولوجيتها للتوسع ,وهذا ما لا يريد صاحبنا ناشا تبينه والإعتراف به ,وهو أمر طبيعي ,لأنه يقرأ التاريخ بنظارة دينية تمنعه من قرائته قراءة مادية علمية .
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى..الخرافات بالهبل والعبيط - جزء ثانى / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -سَرِيرٌ دُونَ حُلْمٍ...- / فاطمة شاوتي
- وجع مؤجل / داود السلمان
- مفهوم العقل الفقهي عند كمال الحيدري / داود السلمان
- الإنسان القادم من المختبرات / نهاد رفيق السكني
- الحدس والادراك / علي محمد اليوسف
- محمد حسين حبيب صوت نقدي بصري يُضيء المسرح العربي / محمد علي محيي الدين


المزيد..... - لندن.. ضجة حادث طعن جماعي بقطار وإصابة 10.. ماذا نعلم للآن؟ ...
- ترامب يستعد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. والأخيرة تنفي انته ...
- هل يهدّد النوم في غرفة مضاءة قلبك؟
- دمى مخيفة قديمة في متحف تاريخي بمناسبة الهالوين.. هل تجرؤ عل ...
- البوليساريو: لن نكون طرفا في أية مفاوضات لا تحترم حق الشعب ا ...
- تفاعل على تصريح رونالدو بعد فوز للنصر في الدوري السعودي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى..الخرافات بالهبل والعبيط - جزء ثانى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا لك فقد أعفيتني من الرد 2 - حميد فكري