و البعض يطلق على الشهب أنها نجوم ، ولكن لم يرد في القرآن الكريم أنها نجوم ولكن تم وصفها بأنها مصابيح تزين السماء الدنيا ، وهذه حقيقية فالمصباح هو شئ مضئ والشهب في سمائنا الدنيا هو جسم يضئ بسبب الاشتعال
والشهب هي النيازك المحترقة والنيازك عندما تصطدم بالغلاف الجوي للأرض فإنها تتوهج وتضئ ، فهي مصابيح ، يتسابق الناس على رؤيتها ورؤية جمالها وتصويرها
شاهد هذا الرابط :-
https://www.youtube.com/watch?v=LAof9s6_76w
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء علمية في القرآن الكريم / سامي القسيمي
|