أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الوزير لطيف نصيف وفبركة فيلم الاسير / اسعد عبدالله عبدعلي - أرشيف التعليقات - و تبقى الذيول تحاول تبرئة ساحات اسيادها - وسام يوسف










و تبقى الذيول تحاول تبرئة ساحات اسيادها - وسام يوسف

- و تبقى الذيول تحاول تبرئة ساحات اسيادها
العدد: 826639
وسام يوسف 2020 / 9 / 12 - 22:37
التحكم: الحوار المتمدن

صدام سافل وابن سفلة لاشك .... والخميني سافل وابن سفلة بكل تأكيد
وكلاهما ما كانا سيتورعا عن اي فعل اجرامي لاشباع دمويتهما
لكنك تريد ان تجعل من الخميني ملاكا طيبا
والاثنان شيطانان تسببا في خراب شعبيهما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوزير لطيف نصيف وفبركة فيلم الاسير / اسعد عبدالله عبدعلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - السعودية.. كواليس دخول اليمن وكيف كاد الملك فيصل أن -يعصي وا ...
- السعودية.. فيديو زجر أمير لمسؤول وتأجيل -ترقيته- وما سبب ذلك ...
- بدء مداهمات ضد المهاجرين غير النظاميين في مدينة شارلوت الأمي ...
- علامات على الشفاه تشير إلى مشكلات صحية وكيفية الوقاية منها
- استمرار الوقفات في “مياه القاهرة”.. العمال يرفضون وعود رئيس ...
- بدء مداهمات ضد المهاجرين غير النظاميين في مدينة شارلوت الأمي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الوزير لطيف نصيف وفبركة فيلم الاسير / اسعد عبدالله عبدعلي - أرشيف التعليقات - و تبقى الذيول تحاول تبرئة ساحات اسيادها - وسام يوسف