موقفه الاجرامي في يثرب حيث الحرب والقتال اي التعرض للموت الذي لا يعرف تأويلا او مجازا از عدم الرسوخ في اي شئ الا بمجاولة البقاء حيا تجنبا للموت. ورغم ذلك ظلت بصمة تخبطه السيكوباتب كامنة وتأويله لسلوكه الجديد كاحد الراسخين ان لم يكون هو شيخ الراسخين في العلم فاطلق لفظ الجهاد علي قواعد واعراف وسلوكيات العرب الموروثه في الغزو والنهب والسلب اي باستخدم بصمة البيئة البدوية لتبرير نصوصه السيكوباتية. تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى-الأديان فكر بشري ساذج يفتقد للتركيز / سامى لبيب
|