فبلدنا سوريا مثلاً، قد حولتها الأسرة الجملوكية إلى أقرب ما ذكرته من مواصفات، أكان ذلك من حيث الوراثة، أو سحل حقوق الإنسان، وكذلك الحفر في الشوارع ونسبة الجهل والفقر وتشفير الإنترنت وقصور وفحش وعهر الحاكم وأسرته وغيرها كثير
وإمارات ومشيخات زيت الكاز لديها ما ينقص سوريا، من جلد واحتقار للمرأة وساحات قطع الرؤوس وارتفاع عدد المآذن وكثير غير ذلك
نقول: نحمدلله، الذي لا يحمد على مكروه سواه على دين الإسلام، ونحمده أكثر على مزاوجة العروبة بالإسلام ليكمل النقر بالزعرور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرمان لاختيار عاصمة للثقافة العربية / نضال نعيسة
|