تحياتي استاذ عبد الحسين...حقيقة لا ...بس أعرف شغلتين: الأولى : ان العبارة التي كنا نقرأها في عقدي الستينيات والسبعينيات والقائلة بأن الإشتراكية سمة العصر لم تعد مستخدمة في زماننا مع انها جداً تلامس مشاعرنا وأفئدتنا وأيضا قضية دكتاتورية البروليتاريا لم تعد مستخدة، القضية الثانية:أعرف أن المليارات المودعة في الخارج لصالح عائلتي بارزاني وطالباني أم السيد بهاء الدين نوري فربما يتسلم حاليا راتب الرعاية الاجتماعية ،ونفس الشي على شركات كورك واسيا سل فاعتقد انه لا يملك فيها اسهم يخاف عليها ...تحايا وتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بهاء الدين نوري... صديقي الذي ترسمل ولم يتخلى عن وطنيته... / موسى فرج
|