أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المناظرة - الجزء الثالث . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - سبب تفضيلي للحوار المتمدن على الفيسبوك - ايدن حسين










سبب تفضيلي للحوار المتمدن على الفيسبوك - ايدن حسين

- سبب تفضيلي للحوار المتمدن على الفيسبوك
العدد: 824634
ايدن حسين 2020 / 8 / 16 - 12:07
التحكم: الكاتب-ة

الاخ ناشا و الزملاء الاعزاء
لا احب الفيسبوك .. لان الحرية هناك غير محدودة و العلاقات شائكة و تاتيك تعليقات من كل من هب و دب
عندما اكتب مقالة في الحوار المتمدن .. قد تاتيني تعليقات تعد على اصابع اليدين لا اكثر
انا لا استطيع ان اتفاعل مع تعليقات بالمئات او بالالاف كما يفعل بعض الزملاء في الفيسبوك
الانسان محدود و يجب ان تكون فعالياته ايضا محدودة .. انا لا استطيع ان اقضي كل يومي و كل ليلي امام الفيسبوك
نعم لدي فيسبوك و لكن نادرا ما اطلع عليها
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المناظرة - الجزء الثالث . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اضطهاد الأقليات السورية يُهدد مستقبل تخفيف العقوبات / محمد عبد الكريم يوسف
- بروكسل وشهادة القوة في الذكرى الستين للمجاهدي خلق في‌ إ® ... / مهدي عقبائي
- عاشت لي فاتنات الهوى... / محمد الحنفي
- السلاح المنفلت عدو الأمن والاستقرار في المجتمع / رياض هاني بهار
- غزة - المرحلة الثانية: فرز السيناريوهات السياسية والأمنية / محمد عبد الكريم يوسف
- التنسيق الخماسي للأساتذة المقصيين من خارج السلم يشرع في تنفي ... / أحمد رباص


المزيد..... - الموصل تنهض من جديد.. شاهد كيف أُعيد بناء معالمها بعدما دمره ...
- غموض حول الحالة الصحية للفنّانة الكويتية حياة الفهد
- استطلاع رأي: 45% من البريطانيين يعتقدون أن إسرائيل تعامل الف ...
- -صديق جديد-.. رونالدو يعلق على لقطة بكاء طفل بعد دخولهما معا ...
- جدل حول إعلان إلغاء صفقة الغاز الإسرائيلي مع مصر.. وخبراء: ا ...
- هل تعاني القوانين العربية من قصور في حماية ضحايا الاغتصاب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المناظرة - الجزء الثالث . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - سبب تفضيلي للحوار المتمدن على الفيسبوك - ايدن حسين