أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى متى السكوت؟ وماذا ننتظر!؟ / ليلى أحمد الهوني - أرشيف التعليقات - شكرا لكما - ليلى أحمد الهوني










شكرا لكما - ليلى أحمد الهوني

- شكرا لكما
العدد: 82460
ليلى أحمد الهوني 2010 / 1 / 16 - 20:53
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ سليم العراقي - أنا أحترم جدا وجهة نظركم ولكني أختلف معك سيدي كما أو بأن لا تنسى بأني مؤكد قد عشت أكثر منك في ليبيا واني كمواطنة ليبية مر بي ما مر ويمر على أهلي في داخل الوطن كل يوم من هموم وويلات.. ولا تنسى كذلك أخي ان ما عاناه المواطن الليبي لم يعانيه اي ضيف عربي او غير عربي في داخل ليبيا كان قد جاء لليبيا فقط للزيارة او للعمل- وعلى كل حال شكرا لك أخي على التواجد وعلى إبداء رائك بالخصوص
سيدي يوسف اسعدت مساءاً شكرا على تعليقكم الطيب.. فعلا والله صدقت فهذا ما يجب أن يحدث وما يفترض أن يكون. ولك مني خالص الشكر والتقدير والامتنان عزيزي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى متى السكوت؟ وماذا ننتظر!؟ / ليلى أحمد الهوني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - -الممثل-.. جوائز نقابة ممثلي الشاشة SAG تُطلق اسمًا جديدًا و ...
- عشرات من مقاتلي حماس عالقون بالأنفاق تحت غزة.. ماذا نعلم؟
- إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام
- غارات إسرائيلية جنوبي غزة وغزارة الأمطار تفاقم معاناة النازح ...
- علامات على أصابع القدمين تشير إلى نقص فيتامين ب12
- صراع أوروبي محتدم حول ميثاق الهجرة الجديد.. من سيدفع الثمن؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى متى السكوت؟ وماذا ننتظر!؟ / ليلى أحمد الهوني - أرشيف التعليقات - شكرا لكما - ليلى أحمد الهوني