لو تخلص سمير أمين من الذاتية لترك اسماً لامعاً في انتقال العالم إلى الإشتراكية قضية سمير أمين الني كرس أمين كل حياته لتحقيقها هي أن يجلس على نفس الكرسي الذي يجلس علية ماركس لسوء حظ أمين لم يترك ماركس فراغاً على كرسيه وعليه ضاعت حياة سمير أمين في مفازة لا مخرج فيها
فساد النقيضين أكده ماركس تعبيراً عن انهيار روما وقد تأكد مرة أخرى في تهاية الرأسمالية العالمية فعالم اليوم خالٍ من العمال ومن الرأسماليين فسد النقيضان بسبب حرب النازية
فساد النقيضين لا يسمح ببناء أية تنظيرات لا لزوم لها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
“البيان الشيوعي” بعد مرور 170 عاماً (1- 2) / سمير أمين
|