لروحها السلام والسؤدد .لا أحد يعلم مدى درجة الاحباط والاكتئاب الذي وصلت اليه الرفيقة نعيمة البزاز من غدر القريب والبعيد ومدى كراهيتهم وتشنجهم لما تكتبه وتنشره من تنوير وحرية الا أن فكرة الانتحار والهروب الى ما قبل وجودنا وهو العدم فكرة برأي غير صائبة مع قلم حاد على المتطرفين كقلمها.تمر على كل فرد منا لحظات يتمنى أنه لم يكن موجودا على ظهر هذه الأرض لما يراه أحيانا من عبث واحساس بالظلم الا ان الحياة فرصة يجب انتهازها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى خير أمة أخرجت إلى الناس / مازن كم الماز
|