أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشروع قانون ادارة العبادة, لا مشروع بناء دور العبادة / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - الحقد الاسود - متفرج










الحقد الاسود - متفرج

- الحقد الاسود
العدد: 82432
متفرج 2010 / 1 / 16 - 19:43
التحكم: الحوار المتمدن

هذا الحقد القاطر من كلمات الكاتب لا يكشف فقط عن تعصبه بل وعن جهله المطبق فتراه يقول الحكومه لم تقصف الاقباط...والمسلمين لم يخرجوا فى مظاهراتضدهم ...ارحو منه زياده معارفه وافكاره الضعيفه ليسمع عدد الاحداث الجسيمه ضد الاقباط ولم تتخذ فيها الدوله اجراءولم يحكم فيها على احد...ثم يقرا ليفهم ويثقف نفسه عن معنى الاضطهاد حيث ان هذا هو مصطلح قانونى...وياحبذا لو يعيد قراه معنى التعصب فى اى كتاب فلسفه اومنطق ويعيد قرأه مقالاته ليجد التطبيق المباشر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشروع قانون ادارة العبادة, لا مشروع بناء دور العبادة / حسن مدبولى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءه في أهداف أبو مرزوق لطوفان حماس / سليم يونس الزريعي
- خواطر : مقتل سلوان مموكا حارق القرآن ! / نيسان سمو الهوزي
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض / صفاء علي حميد
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27 / أمين بن سعيد
- طوفان الأقصى 482 – بتدمير غزة، وقعت إسرائيل على حكم الإدانة ... / زياد الزبيدي
- فئات المحتوى الهادف / اسماعيل موسى حميدي


المزيد..... - شاهد التسلسل الزمني للحظات إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين ف ...
- لماذا يتعجل الشرع الزمن نحو الرئاسة؟
- خطوات تثبيت تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد 2025 “ثبتها ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- الادعاء الألماني يوجّه اتهامات ضد مشتبهين بالانتماء إلى داعش ...
- العدد 590 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشروع قانون ادارة العبادة, لا مشروع بناء دور العبادة / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - الحقد الاسود - متفرج