أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هي الخيارات الكوردية؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الخيار الاخير لكاكه حمه - صلاح البغدادي










الخيار الاخير لكاكه حمه - صلاح البغدادي

- الخيار الاخير لكاكه حمه
العدد: 824204
صلاح البغدادي 2020 / 8 / 9 - 06:49
التحكم: الكاتب-ة

في حرب العصابات،يكمن الفقير الكوردي ،خلف صخره،للفقير العربي ليقتله
عندها يتعالى تصفيق اباطرة المال الكورد والعرب
قد يختلف العربي مع الفارسي والتركي مع الاثنان،لكن هذه الامم ستتوحد ابدا ضد الكوردي
اعلاميا ليس لدى الكورد (cnn)،ولا قناة الجزيرة والا صحف اردوغان
كل الخلافات قد تحل،الا خلاف المال،فالكردي المرتبط بمعبر ابراهيم الخليل،كيف له ان يلتقي مع كردي معبر بشته،واكراد المعابر لن يلتقوا مع اكراد تهريب النفط السوري
لم يبقى للكوردي الا الجبل والريح
تحية للاستاذ جمشيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هي الخيارات الكوردية؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رد على مقالة للأستاذ حميد كوره جي / محمد حسين صبيح كبة
- أسباب فشل القوى اليسارية والعلمانية والمدنية الديموقراطية في ... / زكي رضا
- جنازة قصيدة / كاظم حسن سعيد
- عذابات ارميا / فتحي مهذب
- إضاءة نقدية / فتحي مهذب
- تقرير خاص يكتبه: سامي إبراهيم فودة سوق سوداء تستغل حاجة النا ... / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - دريسكول: الجيش الأمريكي مستعد لتحرك عسكري بشأن فنزويلا -إذا ...
- هويته الحقيقية لم تمنع احتجازه.. شاهد عملاء فيدراليين يعتقلو ...
- الرئيس الجزائري يأمر بتحضير مشروع رفع الحد الأدنى للأجور
- مصر تستضيف مبادرة الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار بعد النزاع ...
- هاري كين: طريق الكرة الذهبية يمر عبر هذه الخطوة
- قطعان الأغنام تعبر مدن ألمانية نحو مراعي الشتاء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هي الخيارات الكوردية؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الخيار الاخير لكاكه حمه - صلاح البغدادي