هوية الاله مازق للمؤمن لا يجب ان نعطيه المجال للهروب منه. وكما قلت فى تعليقى الاول مسالة الاله تنتهى عند السؤال عن ماهيته اولا وعن كونه المسبب ثانيا. _العلاقة بين الاشياء اهم من الشئ ذاته_ فيه مندوحة للمؤمن،فقد يعفيه من معضلة ماهية الهه؛لا يهم كيف هو الاله المهم انه سبب كل شىء؛مسيحى قال لى هذا الكلام فى نقاش انتهى ب _يسوع بيحبك_! اكيد لا يفوتك ان الفيزياء الكوانطية عكس البيولوجيا مجال لا يزال يتطفل عليه المتدينون لتمرير خرافاتهم.وجب الحذر من ذلك تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المناظرة - الجزء الثانى / سامى لبيب
|