إن المضحك المبكي ما يقوله الكاتب حول النظرة النقدية وضرورة المراجعة دائما حو الأخطاء.بل ومراجعة المرء لنفسه ومعتقداته أو لنقل يقينياته. وهو الحكمتي القح، الذي لا يرى افكار ماركس الا من خلال محراب حمت واستمرار سلك التعبد في محرابه. بل إنه ،كغيره من الحكمتيين، يتجرأ أن يضع اسم زعيمهم الأوحد في صف واحد مع ماركس ولينين، بل وقبلهما. حقا أنه تيه ونهاية لهذا التيار العجائبي، البعيد بعد السماء عن الارض في التعامل مع الواقع ياسادة.. من المستحيل أن تكون ماركسيا حقا وان تمجد وتؤله فردا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق على تعليق رفيق سابق! / فارس محمود
|